ما العلاقة بين قوله تعالى (( وقالوا سمعنا و أطعنا )) وقوله سبحانه (( فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (65) النساء 65؟
مرحبا بكم في موقع الجواب الشامل ، كل الحلول لكافة الأسئلة في كافة المجالات يشملها الجواب الشامل، حلول الأسئلة المنوعة وكذلك كل ما تطرحة من سؤال سيتم الاجابة عنه، كن شامل لكل العلوم والمعارف مع الجواب الشامل كي تتميز بمعلوماتك.
ما العلاقة بين قوله تعالى (( وقالوا سمعنا و أطعنا )) وقوله سبحانه (( فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (65) النساء 65؟
الأجابة هي :
العلاقة هي استداد الطاعات في بدايتها على أصحاب الرسول ولكن أمر الرسول بقولهم السمع و الطاعة فينزل الله آية (( لا يكلف الله )) وفي الآية الاثنية النقاش على اشتداد الطاعات و لكنهم لا يجدوا حرجا فيسلموا بما أنزل كما يفعل الرسول